في مقابلة مع وكالة نوفوستي الروسية، أكد السفير الروسي باليمن "يفغيني كودروف" أن محطة الحسوة لا تزال تمثل إحدى الركائز الأساسية لشبكة الطاقة في جنوب اليمن، مشيرًا إلى أن الوزارات المختصة في البلدين تدرك الأهمية الاستراتيجية لهذه المنشأة، ويجري حاليًا عمل تحليلي مشترك على مستوى الخبراء لدراسة سبل تطويرها.
وقال أن الجانبين شرعا في دراسة الخطوات المستقبلية لتأهيل المحطة، بما في ذلك ملفات الاستثمار والتمويل، والتي تُبحث ضمن أعمال اللجنة الحكومية الروسية–اليمنية المشتركة.